- الاول لزعيم حزب الشعب ازكور اوزل يقدم فيه الوعود بالوصول الى السلطة في اول انتخاب ووعود بحل كل مشكلات تركيا وفي نفس التوقيت يقوم بالتمهيد لفشل البلديات من خلال اتهام الحكومة بتعطيلها ماليا وهذا يجعل الكثير من الجمهور غير مقتنع بامكانية قيام المعارضة باي تغيير او تقدم ..
- الاتجاه الثاني : هو اعلام المعارضة الذي فقد الامل في نجاح المعارضة بصيغتها الحالية ويعول حاليا على التصادم بين الحركة القومية وحليفها (حزب العدالة) وامكانية انتهاء هذا التحالف وبالتالي سقوط الرئيس اردوغان.
- الاتجاه الثالث فشل الفريق الاقتصادي في تحقيق اهدافه وتحرك الشارع وهنا تخشى صفحات المعارضة عدم امكانية سيطرة المعارضة على الشارع وبالتالي تحول الامور مجددا لمصلحة خصومهم ..
لا امل للمعارضة في اي مخرج بدون الاقتصاد ولا يمكن تنشيط الاقتصاد بدون تغيير السياسة الداخلية تجاه الاجانب وتجاه سوق العمل ولذلك تعود الامور الى مربع التعاون مع السلطة فيها مهما حاولت المعارضة التشويش
إرسال تعليق